أعيادنا، تكاد تفقد بريقها.
أعيادنا، تكاد تفقد بريقها. إن فرحتنا بقدوم، عيدينا السنويان( الفطر، والأضحى المباركين) كان لهما وقع مُفرح لقلوبنا وعلى محيانا جميعاً، نحن المعاصرين، طيلة، سنوات قديمة. أما اليوم، فنكاد نجزم بأن هذين الـعـيدين، قد فقدا بالفعل بهجتهما وبريقهما، ومُعظم مظاهرهما، سوى، ما يتعلق بالأطفال، ممن هيأت لهم أسرهم، سُبل الإحتفال بهذين العيدين من خلال التجول بهم […]
أعيادنا، تكاد تفقد بريقها. Read More »