إذا أردت الطمأنينة وراحة البال عليك بترويض نفسك وحملها على تقبل كل ما تواجهه من مواقف ومتغيرات حياتية بأريحية تامة بالإضافة لانتهاج سلوكيات أخرى جديرة بالاهتمام في هذا المنحى ومنها التغاضي عن التفاهات والسقطات وتجاهل صغائر الأمور والتنازل فيما دون الثوابت الدينية والقيم الخلقية.