الفضيلة في الفكر الفلسفي اليوناني هي بحسب رأي أفلاطون انسجام في العمل وبحسب رأي سقراط معرفة، فيما اعتبرها أرسطو توسط بين التطرف والرذيلة. أما في ديننا الإسلامي الحنيف فهي درجة رفيعة في حُسن الخلق ولذا فإن من أراد الإصطباغ بها عليه التمسك بهذا الدين القويم قولاً وعملاً.