من يقف على الجهود العظيمة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في شتى الأعمال الإنسانية والإغاثية والإيوائية والتنموية في مختلف أنحاء العالم، يُدرك تماماً مدى إيمانها المطلق بالإنسانية جمعا ، ولذلك لا تدخر وسعاً في تقديم المُساعدات المادية والعينية للمُحتاجين، والمتضررين من الكوارث الطبيعية أينما كانوا على هذه البسيطة، بمختلف الطرق والوسائل المتاحة، لما لها من مكانة عربية وإسلامية وعالمية، لتجعل من هذا البُعد الخيري والإنساني نهجاً ثابتاً ضمن سياستها الحكيمة لأجل تحقيق هذه الغايات السامية والنبيلة المستمدة من دين الله الإسلام وبالتالي لا غرابة حينما قامت بإجلاء الكثير من الجنسيات العالمية المقيمة في السودان لتدارك ما قد يحل بهم من أمور لا تحمد عقباها من جراء الاقتتال الدائر هناك ونقلهم إلى أرض المملكة بلد الأمن والاستقرار ورغد العيش، وهو الدور الفاعل والمميز الذي قامت به المملكة مُسبقاً لنجدة وإنقاذ ومساعدة المنكوبين في تركيا وسوريا وقتما وقع الزلزال بأراضيهم، وقبل ذلك في الصومال حينما عصفت بهم المجاعة، ناهيكم عن اليمن لاستتباب الأمن والاستقرار في كافة أراضيها، وستظل السعودية ومملكة الإنسانية النموذج الرائد الذي يحتذى بها على المحك السياسي والاقتصادي والإنسانية في ظل قيادتنا الحكيمة من آل سعود الكرام الذين نذروا أنفسهم لخدمة الإسلام والمسلمين والناس أجمعين أينما كانوا، حفظهم الله، وبارك في جهودهم وسدد خطاهم.
من يقف على الجهود العظيمة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في شتى الأعمال الإنسانية والإغاثية والإيوائية والتنموية في مختلف أنحاء العالم، يُدرك تماماً مدى إيمانها المطلق بالإنسانية جمعا ، ولذلك لا تدخر وسعاً في تقديم المُساعدات المادية والعينية للمُحتاجين، والمتضررين من الكوارث الطبيعية أينما كانوا على هذه البسيطة، بمختلف الطرق والوسائل المتاحة، لما لها من مكانة عربية وإسلامية وعالمية، لتجعل من هذا البُعد الخيري والإنساني نهجاً ثابتاً ضمن سياستها الحكيمة لأجل تحقيق هذه الغايات السامية والنبيلة المستمدة من دين الله الإسلام وبالتالي لا غرابة حينما قامت بإجلاء الكثير من الجنسيات العالمية المقيمة في السودان لتدارك ما قد يحل بهم من أمور لا تحمد عقباها من جراء الاقتتال الدائر هناك ونقلهم إلى أرض المملكة بلد الأمن والاستقرار ورغد العيش، وهو الدور الفاعل والمميز الذي قامت به المملكة مُسبقاً لنجدة وإنقاذ ومساعدة المنكوبين في تركيا وسوريا وقتما وقع الزلزال بأراضيهم، وقبل ذلك في الصومال حينما عصفت بهم المجاعة، ناهيكم عن اليمن لاستتباب الأمن والاستقرار في كافة أراضيها، وستظل السعودية ومملكة الإنسانية النموذج الرائد الذي يحتذى بها على المحك السياسي والاقتصادي والإنسانية في ظل قيادتنا الحكيمة من آل سعود الكرام الذين نذروا أنفسهم لخدمة الإسلام والمسلمين والناس أجمعين أينما كانوا، حفظهم الله، وبارك في جهودهم وسدد خطاهم.