ذهب لمركز تجاري مزدحم بالناس لشراء أغراض خاصة وبعد عودته لمنزله شعر بارتفاع شديد في درجة حرارته دفعه ذلك لمراجعة أحد الأطباء والذي أفاده بعد تشخيصه بأن ما أصابه هو مُجرد أعراض لأمراض البرد وانتشار الفيروسات ثم ما لبث أن صرف له علاجاً وحثه على الإنتباه الشديد لهذه الأمور ( الأغراض – الأعراض – الأمراض )