[ لاهين عن الأهم لحياتهم ]

يبكون فرحاً لفوز أبنائهم في المسابقات الغنائية، ولا يبكون حزنا لتأخرهم عن تأدية عبادة ربهم وخالقهم وعن كل ما يخدم أمتهم في كافة المجالات، فشتان من يريد الدنيا والتي وصفها الله بأنها لهو ولعب وفانية ومن يريد الآخرة فيعمل الصالحات لنيل رضا الله والفوز بجنته الباقية، ثم نتساءل حينئذ لماذا لا ننتصر على اعدائنا الذين يتربصون بنا في كل مكان .

Loading

Scroll to Top