بقدر ما ندعوا ربنا جلّ في علاه لأنفسنا وأفراد أسرتنا وأقاربنا ولمن يعز علينا بالصحة والعافية وسعادة الدنيا والآخرة وبالرحمة والمغفرة أيضاً للفوز بجناته النعيم المقيم بقدر ما يستوجب علينا ملازمة ذلك بالثناء عليه سبحانه وتعالى وحمده حمداً يليق بجلاله وعظمته فله الحمد والشكر، والمنة والكرم والجود والإحسان والثناء الحسن ما تعاقب الليل والنهار .