لقد كثرت من أمامنا مسميات الادوية العلاجية والطبية الى الحد الذي اصبحنا فيه لم نفرق بين بعضها البعض من ناحية وبينها وبين مُسميات المخدرات، نظراً لتشابه البعض منها لفظياً، من ناحية ثانية، بل وهناك من الأسماء والمصطلحات الانجليزية ما طغت على كثير من الاستخدامات والأسماء العربية لاسيما في المناشط التجارية أو أنها تقاسمت معها بعض الكلمات أو العبارة لتعطي بالتالي معناً، أو مدلولاً لغرض مُعين، كما هو ملاحظ لدى بعض الشركات وهي تختصر مُسماها إلى أدنى حد وباللغة الانجليزية، لذلك لا تثريب على ذلكم، التاجر الذي أطلق على شركته المبتدئة مُسمى ( مُباردكو )